أخبار المدونة

 
هام||
مرحبا بكم فى المدونة وأرجو أن تستفيدوا منها ولا تنسونا بالدعاء
 

السبت، 29 أكتوبر 2011

(من القائل ؟ قصة طموح جارية)

من القائل ( قصة  طموح  جارية )
(1)          وهل ينسي أحد مصر ما دخلها أحد وأحب أن يفارقها .................
قالتها شجرة الدر محدثة نفسها.
(2)          لقد نسيت عقبة المهمة يعوزنا جيش قوي ...................................
قالها نجم الدين لشجرة الدر عندما حدثته عما دار في نفسها منذ أدت صلاة الفجر.
(3)          أعلمت يا شجرة الدر بما كان ملك مصر لسيف الدين بن سوداء ................
قالها نجم الدين لشجرة الدر عندما علم بوفاة والده وصدم باتفاق الأمراء بتولية سيف الدين ملك مصر و الشام ونائبه في دمشق الجواد مظفر يونس. 
(4)          لا بأس على مولاي مما يري هذا خطب يسير ...................
قالتها شجرة الدر لنجم الدين حينما اشتد الموقف وحاصر بدر الدين لؤلؤ سنجار وحاصر غياث الرومي آمد وفيها توران شاه. 
(5)          تعلم يا شيخ بدر الدين ما نحن فيه وقد رأي مولاي رأياً ينقذنا .................. 
قالتها شجرة الدر إلى بدر الدين الزرزاري قاضي سنجار عندما فكرت في طريق للخلاص من حصار بدر الدين واعتمدت فيه على ذكاء ومهارة ولباقة القاضي. 
(6)          لا تخف أيها القاضي الشجاع فلم تخرج من باب القلعة ...............
قالتها شجرة الدر إلى بدر الدين الزرزاري عندما قلق من خطر الخروج من باب القلعة برسالته إلى الخوارزميين. 
(7)          حل موفق وفكرة رائعة ...............
قالها بدر الدين الزرزاري لشجرة الدر بعدما اشارت عليه بأنه سيذهب إلى الخوارزميين ويستغني عن لحيته حتى لا يعرفه أحد. 
(8)          جرت الأمور يا مولاي على هذا النحو الذي يحبه العامة ............
قالها أبو بكر القماش لنجم الدين عندما أخبر أبو بكر نجم الدين بما يجري في مصر من الأمراء والشعب.
(9)          والملك يا مولاي وراء الأستار خبير بالجواري وألوان الشراب والترف.......
قالها أبو بكر القماش لنجم الدين عندما سأله نجم الدين عن أحوال العادل سيف الدين. 
(10)   ألم يعلم مولاي بخبر العادل والجواد نائب دمشق ................
قالها أبو بكر القماش لنجم الدين حينما أخبر أبو بكر نجم الدين عن محاولة العادل خداع الجواد وإعطاء دمشق لداود ملك الكرك. 



(11)   سندخل دمشق لقد استعان الجواد كما قلت .............
قالها نجم الدين لأبي بكر القماش حين وافق نجم الدين على عرض الجواد مقابل التنازل عن دمشق. 
(12)   صفقة رابحة يا مولاي ..................
قالها أبو بكر القماش لنجم الدين عندما أخبره نجم الدين بالاتفاق بينه وبين الجواد. 
(13) عدت أفكر في الذي صنعه الجواد فليته يثبت على رأيه فأخشي أن يتدبر الصفقة فينقض ما أبرم ..........
قالها أبو بكر القماش لنجم الدين عندما تدبر أبو بكر أن الجواد لا يثبت على رأي ما لم يعجل نجم الدين بما تم الاتفاق عليه. 
(14)   وهل يقف أمام نجم الدين وعزماته عائق مهما كان ...........
قالتها شجرة الدر لنجم الدين عندما أخبرها نجم الدين عن العوائق التى تقف أمامه. 
(15) زاد الأمل إشراقاً يا مولاي فهل بعد دمشق سوي مصر ثمانية عشر يوماً بالسفر الوئيد ..
قالتها شجرة الدر لنجم الدين حينما هنأت شجرة الدر نجم الدين قبول عرض الجواد. 
(16)   تعود إلى مصر مع القافلة ومعك تعليماتي إلى اتباعي ............
قالها نجم الدين لأبي بكر القماش عندما كان نجم الدين يعطي تعليماته لأبي بكر وهو مغادر إلى مصر. 
(17) أعاننا القدر ودخلنا دمشق بغير أن نرفع سيفاً أو نريق دماً فالطريق شائك يا شجرة الدر
قالها نجم الدين لشجرة الدر حينما فكر في العقبات التى تعوق دخول مصر بعد أن دخلوا دمشق.  
(18)   كلام جميل يا ........... يعجبني منك قلبك الثابت ونفسك الوثابة ..
قالها نجم الدين لشجرة الدر حينما أثني على عزيمة وثبات زوجته وحسن تفكيرها. 
(19) الواجب يدعوك يا مولاي فمتي تلبي داعية واجب على مولاي أمام الله أن ينهض إلى مصر .............
قالها تقي الدين لنجم الدين حينما استنجد تقي الدين ومجير الدين ليسارع نجم الدين لإنقاذ مصر من الفساد. 
(20)   ماذا أري أليس من الأفضل أن نعود وكيف نتقدم خطوة واحدة وظهورنا مكشوفة ...
قالها تقي الدين لنجم الدين حين كان نجم الدين يأخذ رأي عميه أيعود لإنقاذ دمشق أم يكمل المسيرة إلى مصر. 
(21)   ماذا نري وهل الأمر يحتمل التشاور والأخذ والرد أموالنا وأولادنا هناك..........
قالها مغير الدين لنجم الدين عندما كان نجم الدين يريد الذهاب إلى مصر. 

(22)   لا بأس على مولاي كل ما جري دون عزم مولاي وما خلق الرجال إلا ليجابهوا الصعاب
قالتها شجرة الدر لنجم الدين حينما كانت تواسيه بعدما تخلي عنه عماه. 
(23)   لن ينفعك يا مولاي سوي غلمانك الذين تنشئهم على طاعتك وتملأ قلوبهم بحبك ....
قالتها شجرة الدر لنجم الدين حينما كانا يفكران في حل لخيانة الأيوبيين لنجم الدين. 
(24)   عجباً !! وهل يرجي من داود خير ............
قالها نجم الدين لشجرة الدر حينما تعجب نجم الدين من اقتراح شجرة الدر بالتقرب إلى داوود للخروج من مأزقهم. 
(25)   السلام على مولاي المعظم سلطان مصر والشام ومنقذ العرب ........
قالها عماد الدين بن موسك وسنقر الحلبي إلى نجم الدين عندما أتيا إليه في نابلس ليستميلوا نجم الدين إلى داوود ومحاولة خداعه للتظاهر بالود والاحترام.  
(26)   هو في قلعة الكرك أيها السلطان العظيم نبذ العادل وحاشيته ..........
قالها عماد الدين بن موسك وسنقر الحلبي لنجم الدين عندما سأل نجم الدين عن داوود أمير الكرك. 
(27)   عجباً !! ثم عجباً !! كيف انقلب داود هذا الانقلاب من عدو إلى صديق ؟؟؟
قالها نجم الدين محدثاً نفسه عن سبب تغير داود وتوقعه أن هناك خيانة. 
(28)   سألها في دهشة في هذا الموقف العجيب وعن الأشباح التى برزت فجأة ........
قالها نجم الدين لشجرة الدر حين أظهر نجم الدين شكه فيما يحدث من مطاردة جنود الأشباح. 
(29)   هيا يا مولاي إلى هذا المركب الوطئ. إلي أين أيها الرجل إلى قلعة الجبل .....
قالها الظهير و عماد الدين لنجم الدين حينما استطاع خداع الأمير نجم الدين وإبعاد جنوده عنه ليقبضوا عليه. 
(30)   هذه شروط مولاي الأمير فماذا يري مولاي نجم الدين ......
قالها عماد الدين بن موسك لنجم الدين حينما تعجب الأمير نجم الدين من الثمن الباهض الذي طلبه داود أمير الكرك. 
(31)   أرأيتم اتفق داود ونجم الدين قلت لكم ابقوا داود بمصر .......
قالتها سوداء بنت الفقيه إلى قواد وأمراء مصر عندما ارتعبت من تحالف نجم الدين مع داود. 
(32) لا أظن شعب مصر يسكت على العادل وعبثه وقد حدثتني عن هذا الشعب العظيم وخصائصه الجليلة ........
قالتها شجرة الدر لنجم الدين حين خاف نجم الدين أن يحصر بين قوات العادل من الأمام وجيش إسماعيل من الخلف. فإذا بشجرة الدر تطمأنه مما سمعته منه عن شعب مصر. 
(33)   هذا جزاء الظالمين إن الله ليملي الظالم حتى إذا أخذه لم يفلته .........
قالها نجم الدين للعادل سيف الدين حينما رآه مكبلاًَ بالأغلال فنظر إليه وأعرض عنه مستاءاً من تصرفاته المشينة. 
(34) الطريق طويل يا شجرة الدر و لا أخال الأمور تلين بسهولة فأمامنا ذئاب وثعالب وهل تظنين تلك السيوف التى خرجت لتحيتنا كلها لنا .........
قالها نجم الدين لشجرة الدر حينما هنأته بملك مصر وبقرب تحقيق الآمال فذكرها بالعقبات التى تنتظرها. 
(35)   بضاعة مستوردة يا مولاي جاءت مع مولاي ودخلت مصر في ركابه ..........
قالها أبو بكر القماش لنجم الدين عندما أخبره أبو بكر عن الذي يدور بين الناس وتحالف داود مع سوداء وورد المني ونور الصباح. 
(36)   ومن أين لي بتلك القلوب وكيف أكيدها أود أن أطير إلى الفرنج اليوم قبل الغد....
قالها نجم الدين لشجرة الدر حينما فكر نجم الدين في قلوب صافية مخلصة تلتف حوله. 
(37)   تقيم لهم يا مولاي قلعة غير قلعة صلاح الدين قلعة تعرف باسم نجم الدين .....
قالتها شجرة الدر لنجم الدين عندما اقترحت تكوين  جيش من المماليك يربيهم وينشئهم ويقيم لهم قلعة جديدة. فى الجزيرة المقابلة للفسطاط .
(38)   ماذا تقولين أيتها الشعلة من الذكاء ؟ وهل يخلد المصلحون إلى الراحة ........
قالها نجم الدين لشجرة الدر حين اقترحت شجرة الدر إرجاء حديثها لينال قسطا من الراحة
(39)   ما هذا أيها الإنسان الذي لم يرع حق الله ؟! دينار واحد فى خزانة الدولة ......
           قالها نجم الدين لأخيه العادل حينما كان يؤنب العادل على تضييع أموال الدولة. 
(40) لا يا مولاي حتى لا تكون حركة عامة تمكن داود مما يشتهي فيصطاد في الماء العكر....
قالتها شجرة الدر لنجم الدين حينما أمر نجم الدين بالقبض على داود ومن يجتمع معه فنصحته شجرة الدر أن يبعث إلى داود من يوهمه بأنه سيقبض عليه فسيرحل عن البلاد. 

هناك 3 تعليقات:

Unknown يقول...

ممتازه

Unknown يقول...

ألف شكر يا مستر🌹🌹

غير معرف يقول...

شكرا شكرا يا مستر 😘